"الأسهم" تخسر 21 مليار جنيه في الربع الأول.. و"الثلاثين"يهوى 6.7% بضغط من التوترات السياسية

أشار عادل سعيد إلى أن مؤشرات البورصة خلال الفترة عكست مخاوف المتعاملين نتيجة التوترات السياسية مما اثار مخاوف المستثمرين فالأحداث التي تشهدها البلاد وانتشار حالة عدم الاستقرار جعلت من الطبيعي أن تكون القرارات الاستثمارية للمتعاملين في السوق في بعض الاوقات عشوائية وغير مدروسة وذلك بسبب غموض الرؤية المستقبلية ،وأكد على ان البورصة المصرية شانها شان جميع المؤشرات الاقتصادية ومنافذ الاستثمار فانها تتاثر بشكل ملحوظ مع كل عدم استقرار جديد بالوضع السياسى لذلك فلابد من التحرك برؤية واضحة ومحددة اكثر من ذلك على المستوى الاقتصادى والسياسى فالبورصة لن تكون جاذبة للاستثمار بدون استقرار فهي تمثل مؤشر لما يحدث في مصر .

تراجعت مؤشرات البورصة المصرية بنحو جماعي خلال تعاملات الربع الأول من العام الجاري، وانخفض المؤشر الرئيسي "أى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 6.66% تعادل 363.6 نقطة ليهوي من مستوي 5462.42 نقطة مغلقاً عند 5098.82 نقطة.

وانخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بمقدار 7.46% تعادل 35.61 نقطة ليهوي من مستوي 477.08 نقطة مغلقاً عند 441.47 نقطة. فيما تراجع المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الشركات المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 7.88% تعادل 63.05نقطة ليغلق عند 737.3 نقطة مقابل 800.35 نقطة.


تباين مؤشرات البورصة لدي نهاية التعاملات

اتجهت تعاملات العرب نحو الشراء بعد ان حققو مشتريات بقيمة 16.665 مليار جنيه مقابل مبيعات بقيمة 393.6 مليون جنيه بصافى شرائي 16.271 مليار جنيه،بع دتنفيذ صفقة شراء بنك قطر الوطني لاسهم البنك الاهلي سوستيه جنرال، فيما اتجهت تعاملات المصريين والأجانب بنحو البيع بصافى بيعي 1.852 مليار جنيه و 14.419 مليون جنيه على الترتيب.

سجلت مؤشرات البورصة المصرية تباين في أدائها لدي نهاية تعاملات جلسة يوم ،الخميس، نهاية تعاملات الأسبوع، وزاد مؤشر الثلاثين الكبار "اى جى أكس 30"، بمقدار 0.38% تعادل 19.54 نقطة ليصل إلى مستوي 5183.20 نقطة.

وتراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بنحو 012% تعادل 0.53 نقطة ليصل إلى مستوي 447.77 نقطة. فيما ارتفع المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الشركات المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 0.22% تعادل 1.66 نقطة ليصل إلى مستوي 748.60 نقطة.

انخفاض مؤشرات البورصة المصرية لتصل دون 5200 نقطة

أنتقد خبراء أسواق مال ومحللون اقتصاديون قرار مصلحة الضرائب بفرض ضريبة على عملية الاستحواذ ، مشيرين إلى ان القرار جاء فى وقت متأخر بعد انتهاء حق العرض فى الصفقه وهو ما يعد اجحافا ويشوبه البطلان.

تراجعت مؤشرات البورصة المصرية بنحو جماعي لدي نهاية تعاملات جلسة يوم ،الثلاثاء، منتصف تعاملات الأسبوع، متاثره بقرار مصلحة الضرائب الذى يقضي بفرض رسوم ضريبية بنسبة 10% على عملية استحواذ بنك "قطر الوطنى" على كامل أسهم "سوستيه جنرال".

وانخفض مؤشر الثلاثين الكبار "اى جى أكس 30"، إلى مادون مستوي 5200 نقطة مسجلا انخفاض قدره 1.95% تعادل 102.08 نقطة ليصل إلى مستوي 5129.09 نقطة.

وتراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بنحو 1.58% تعادل 7.18 نقطة ليصل إلى مستوي 447.83 نقطة. فيما انخفض المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الشركات المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 2.11% تعادل 16.02 نقطة ليصل إلى مستوي 744.51 نقطة.

مبيعات الأجانب تهبط بالبورصة دون مستوي 5250 نقطة.. و"EGX30" يتراجع 0.5%

اتجهت تعاملات الأجانب نحو البيع بعد ان حققو مبيعات بقيمة 75.6 مليون جنيه مقابل مشتريات بقيمة 42.901 مليون جنيه بصافى بيعي 32.699 مليون جنيه، فيما اتجهت تعاملات المصريين والعرب نحو الشراء بصافى شرائى 21.515 مليون جنيه و 11.184 مليون جنيه على الترتيب.

أنهت مؤشرات البورصة المصرية تعاملات جلسة يوم ،الأثنين، على هبوط جماعي، وانخفض المؤشر الرئيسي "أى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 0.47% تعادل 24.58 نقطة ليصل إلى مستوي 5231.17 نقطة متراجعاً دون الـ5250 نقطة.

وانخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بمقدار 0.74% تعادل 3.38 نقطة ليصل إلى مستوي 455.01 نقطة. فيما تراجع المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، بمقدار 0.36% تعادل 2.75 نقطة ليصل إلى مستوي 760.53 نقطة.

سجلت قيمة التداول على الأسهم مايقرب من 211.555 مليون جنيه بتداول 65.3 مليون سهم من خلال 12.882 الف صفقة منفذة، فى حين بلغت القيمة الإجمالية للسوق متضمنه المتعاملون الرئيسيون وسوق نقل الملكية 281.604 مليون جنيه بتداول 67.763 مليون سهم من خلال 13.29 الف صفقة منفذة، وبلغ راس المال السوقي 362.971 مليار جنيه مقابل 364.148 مليار جنيه، بنقص قدره 1.18 مليار جنيه.



إنباء تسوية أزمة "اوراسكوم" تعزز صعود البورصة.. و EGX30 يرتفع 0.6%


دعم ارتفاع السوق الاتجاه الشرائى للمصريين والعرب بعد ان حققو صافى شرائى بقيمة 14.36 مليون جنيه و 7.872 مليون جنيه على الترتيب، فيما اتجهت تعاملات الأجانب نحو البيع بعد ان حققو مبيعات تجاوزت 33.9 مليون جنيه مقابل مشتريات بنحو 11.74 مليون جنيه بصافى بيعي 22.232 مليون جنيه.

استحوذت المؤسسات على 80% من التعاملات واتجهت تعاملات المصريين والعرب منهم نحو الشراء، فيما استحوذ الافراد على 20% واتجهت تعاملات المصريين منهم نحو البيع.

أنهت مؤشرات البورصة المصرية تعاملات جلسة يوم ،الأحد، أولي جلسات الأسبوع، على صعود جماعي، وارتفع مؤشر الثلاثين الكبار "أى جى اكس 30"، بمقدار 0.6% تعادل 31.33 نقطة ليصل إلى مستوي 5255.75 نقطة متجاوزاً مستوي الـ5250 نقطة.

وارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بمقدار 1.1% تعادل 4.98 نقطة ليصل إلى مستوي 458.39 نقطة. فيما ارتفع المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، بنحو 0.66% تعادل 5 نقطة ليصل إلى مستوي 763.28 نقطة.

وقال وسطاء فى السوق لــ"مباشر" ان الإنباء الإيجابية الخاصة بتسوية أزمة "اوراسكوم للإنشاء" الضريبية مع مصلحة الضرائب، عززت من ثقة المتعاملين فى السوق، مما دفعهم إلى عمليات شراء دفعت مؤشرات البورصة نحو الصعود رغم الاوضاع الاقتصادية المضطربة التى تشهدها البلاد.

وأعلن الدكتور المرسى حجازى وزير المالية فى تصريحات صحافية اليوم، الأحد، عن قرب الوصول لاتفاق بين كل من مصلحة الضرائب المصرية، وشركة أوراسكوم للإنشاء والصناعة لإنهاء قضية تهرب الشركة من دفع 14 مليار جنيه عن صفقة اوراسكوم بيلدنج – لافارج، مشيراً إلى أن المبلغ الذى تم التوافق عليه حتى الآن 7.1 مليار جنيه، مشيرا على ان الوزارة تدرس الآن وضع إطار قانونى للاتفاق، حتى يتم التصالح.

وقال أحمد عياد، رئيس قسم التحليل الفني بشركة "مباشر" للسمسرة، أن المؤشر ارتفع اليوم مغلقاً فوق مستوي الـ5200 نقطة، متوقعاً استمراره فى الارتفاع بشكل طفيف خلال الجلسة التالية نحو مستوى المقاومة اليومى 5240 نقطة، وفى حالة اختراقه له سوف يستمر نحو مستوى 5300 نقطة.

سجلت قيمة التداول على الأسهم مايقرب من 281.529 مليون جنيه بتداول 67.383 مليون سهم من خلال 14.8 الف صفقة منفذة، فى حين بلغت القيمة الإجمالية متضمنه المتعاملون الرئيسيون وسوق نقل الملكية وخارج المقصورة نحو 867.8 مليون جنيه بتداول 68.244 مليون سهم من خلال 15 الف صفقة منفذة، وبلغ راس المال السوقي 364.148 مليار جنيه.



تباين أداء مؤشرات البورصة المصرية فى أسبوع

شهدت مؤشرات البورصة المصرية تبايناً فى أدائها خلال تعاملات الأسبوع الجاري، وارتفع مؤشر الثلاثين الكبار "اى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 0.33% تعادل 17.21 نقطة ليقفز من مستوي 5207.21 نقطة مغلقاً عند 5224.42 نقطة.

فيما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "اى جى أكس 70"، بمقدار 0.6% خاسراً 2.74 نقطة ليهوي من مستوي 456.15 نقطة مغلقاً عند 453.41 نقطة. أما المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الأسهم المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، فصعد بمقدار طفيف بلغ 0.03% تعادل 0.19 نقطة ليغلق عند 758.28 نقطة مقابل 758.09 نقطة.



مشتريات المصريين تدفع "EGX30" للصعود 0.9%

دعم ارتفاع السوق الاتجاه الشرائى للمصريين بعد ان حققو مشتريات بقيمة 196.423 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 161.681 مليون جنيه بصافى شرائى 34.742 مليون جنيه، فيما اتجهت تعاملات الأجانب والعرب نحو البيع بصافى بيعي 32.381 مليون جنيه و 2.36 مليون جنيه على الترتيب.

استحوذ الافراد على 54.68% من التعاملات واتجهت تعاملات المصريين والأجانب منهم نحو الشراء، فيما استحوذت المؤسسات على 45.31%، واتجهت تعاملات العرب والأجانب منهم نحو البيع.

شهدت مؤشرات البورصة المصرية تبايناً فى أدائها لدي نهاية تعاملات جلسة يوم ،الثلاثاء، منتصف تعاملات الأسبوع، وارتفع مؤشر "أى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 0.88% تعادل 45.48 نقطة ليصل إلى مستوي 5242.55 نقطة.

فيما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بمقدار 0.41% تعادل 1.86 نقطة ليصل إلى مستوي 454.85 نقطة. وانخفض المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الأسهم المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 0.04% تعادل 0.31 نقطة ليصل إلى مستوي 759.15 نقطة.


التعليق على السوق

هبوط 80 نقطة وكسر دعم ال 5200 واغلاق على 5161 فى جلسة كان اداء اسهم رجال الاعمال فيها سيئا جدا تأثرا بقرار النائب العام بالتحفظ على اموالهم .

ورغم هذا الهبوط القوى الغير مبرر الا اننى لا زالت ارى ان السوق فى مناطق قاع ويغلب عليه الاداء التجميعى والدليل على ذلك عدم كسر معظم الاسهم لدعومها الرئيسية او على الاقل هى قريبة منها .

ايضا هناك من كان يفضل الخروج قبل يوم الجمعة والمشهد الذى تقريبا كل اسبوع واعتادت عليه العيون وفقد تأثيره .
جلسة الغد قد تبدأ على بعض الهبوط الطفيف والسوق الان محمول فوق دعم ال 5130 " قاع اول الامس " ولن يكون كسره بالامر اليسير ولن يفوت المشترى فرصة شراء يوم الخميس من المذعورين كالعادة

سجلت قيمة التداول على الأسهم نحو 291.447 مليون جنيه بتداول 98.344 مليون سهم من خلال أكثر من 17.2 الف صفقة منفذة، فى حين بلغت القيمة الإجمالية للسوق متضمنه المتعاملون الرئيسيون وسوق نقل الملكية 600.999 مليون جنيه بتداول 104.92 مليون سهم من خلال 17.4 الف صفقة منفذة، وبلغ رأس المال السوقي 362.13 مليار جنيه.

مشتريات المصريين تدفع "EGX30" للصعود 0.9%


دعم ارتفاع السوق الاتجاه الشرائى للمصريين بعد ان حققو مشتريات بقيمة 196.423 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 161.681 مليون جنيه بصافى شرائى 34.742 مليون جنيه، فيما اتجهت تعاملات الأجانب والعرب نحو البيع بصافى بيعي 32.381 مليون جنيه و 2.36 مليون جنيه على الترتيب.

استحوذ الافراد على 54.68% من التعاملات واتجهت تعاملات المصريين والأجانب منهم نحو الشراء، فيما استحوذت المؤسسات على 45.31%، واتجهت تعاملات العرب والأجانب منهم نحو البيع.


شهدت مؤشرات البورصة المصرية تبايناً فى أدائها لدي نهاية تعاملات جلسة يوم ،الثلاثاء، منتصف تعاملات الأسبوع، وارتفع مؤشر "أى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 0.88% تعادل 45.48 نقطة ليصل إلى مستوي 5242.55 نقطة.

فيما تراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بمقدار 0.41% تعادل 1.86 نقطة ليصل إلى مستوي 454.85 نقطة. وانخفض المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الأسهم المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 0.04% تعادل 0.31 نقطة ليصل إلى مستوي 759.15 نقطة.

سجلت قيمة التداول على الأسهم نحو 291.447 مليون جنيه بتداول 98.344 مليون سهم من خلال أكثر من 17.2 الف صفقة منفذة، فى حين بلغت القيمة الإجمالية للسوق متضمنه المتعاملون الرئيسيون وسوق نقل الملكية 600.999 مليون جنيه بتداول 104.92 مليون سهم من خلال 17.4 الف صفقة منفذة، وبلغ رأس المال السوقي 362.13 مليار جنيه.



البورصة المصرية تتكبد 6 مليارات جنيه خسائر فى أسبوع على وقع أزمة أوراسكوم

تراجعت مؤشرات البورصة المصرية بنحو جماعي خلال تعاملات الأسبوع الجاري، وانخفض مؤشرها الرئيسي "أى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 2.95% تعادل 158.4 نقطة ليهوي من مستوي 5365.62 نقطة مغلقاً عند 5207.21 نقطة.

وانخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بوتيرة اقل بلغت نسبتها 0.16% تعادل 0.75 نقطة ليهوي من مستوي 456.9 نقطة مغلقاً عند 456.15 نقطة.

وهبط المؤشر الأوسع نطاقاً "اى جى أكس 100"، الذى يضم الشركات المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30و 70"، بمقدار 1.71% تعادل 13.2 نقطة ليهوي من مستوي 771.29 نقطة مغلقاً عند 758.09 نقطة.

وفقد رأس المال السوقي للأسهم المقيدة خلال الأسبوع الجاري مايقرب 5.8 مليار جنيه ليسجل 361.39 مليار جنيه مقابل 367.22مليار جنيه بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي.

يقول محسن عادل، نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل و الاستثمار، ان البورصة المصرية تبحث الان عن موضع قدم وسط هذه الاحداث الاقتصادية و السياسية بالاضافة الي الاوضاع الامنية في عددا من المحافظات فضلا عن مقترحات فرض ضرائب على سوق المال و عدم حسم ملف اوراسكوم و تطورات موضوع قرض صندوق النقد الدولي مما ادي الي ضغوط علي اداء السوق قرب مستويات الحركة الرئيسية.

اضاف ان السوق يشهد على المدى القصير ارتداده تصحيحية سريعة للأسهم القيادية لتعويض جانباً من خسائر المتعاملين مع التشبع البيعي، ووصول الاسهم لمستويات دعم رئيسية موضحا ان هناك محاولة لاقتناص الصفقات من السوق حتى الآن عند المستويات السعرية الحالية للاستفادة من الانخفاضات السعرية مشيرا الي ان احجام التداولات لازالت تعكس استمرار الحذر الاستثماري .

واكد عادل علي ضرورة حسم الوضع في الشارع السياسي لانقاذ الاوضاع الاقتصادية و اضاف قائلا " ان الضبابية على الصعيد السياسي والاقتصادي عصفت بالبورصة لتبدد الأرباح التي حققتها منذ بداية العام " .

توقع استمرار أداء مؤشرات البورصة المصرية في اتجاهها العرضي مع استمرار الترقب للأوضاع السياسية وإنتظار مصير مقترحات الحكومة بشأن فرض ضرائب جديدة على توزيعات الأرباح النقدية للشركات بالبورصة وفرض رسوم دمغة على التعاملات و ترقب جولة المفاوضات الجديدة ما بين اوراسكوم للانشاء و مصلحة الضرائب.

من جانبه، قال إيهاب سعيد، خبير أسواق المال، أن مؤشر الثلاثين الكبار نجح مطلع الأسبوع الجاري فى معاودة ارتداده لأعلي فى اتجاه مستوي الدعم السابق الذى تحول الأن إلى مستوي مقاومة عند الـ5500 نقطة، إلا انه فشل فى تجاوزه لأعلى ليعاود تراجعه ويغلق مع نهاية جلسة الخميس قرب مستوى الـ5207 نقطه، وهو الادنى منذ منتصف سبتمبر الماضى.

وأرجع الهبوط الحاد للبورصة نتيجة الضغوط البيعيه التى عاودت الظهور على غالبية الاسهم القياديه وبشكل خاص سهم "اوراسكوم للانشاء" صاحب الوزن النسبى الاعلى فى المؤشر، لاسيما فى ظل استمرار حالة الغموض حول مصير الازمه الحاليه بين الشركه من جانب و وزارة الماليه ممثله فى مصلحة الضرائب من جانب اخر، لافتاً إلى أن الاجتماع الاخير الذى تم عقده مؤخراً لم يسفر عن اى حلول جديده الامر الذى عاد بالسلب على اداء السهم بجلسات الاسبوع ودفعه على مواصلة تراجعه فى اتجاه ادنى مستوى سعرى له منذ منتصف ديسمبر الماضى عند 222 جنيه.

وتوقع سعيد ان ينصب مؤشر الثلاثين الكبار تركيزه خلال تعاملات الأسبوع المقبل على مستوى الدعم الجديد قرب الـ 5250 نقطه والذى ان اكد اختراقه بالبقاء ادناه فقد يواصل تراجعه فى اتجاه مستوى الـ5050-5000 نقطة.


أزمة ضرائب أوراسكوم تضغط على البورصة وترفع خسائرها إلى 2ر9 مليار جنيه فى جلستين

واصلت البورصة المصرية هبوطها الحاد لدى إغلاق جلسة تعاملات اليوم الخميس (نهاية تداولات الأسبوع) متأثرة باستمرار أزمة شركة أوراسكوم للإنشاء والصناعة مع مصلحة الضرائب، وتردد أنباء عن احتمالية وجود حالات تهرب ضريبي مشابهة مع شركات أخرى كبرى بالبورصة قد تفتح ملفاتها فى الفترة المقبلة ما انعكس سلبا على أداء السوق خاصة المستثمرين الأجانب الذين زادت ضغوطهم البيعية المكثفة خاصة على سهم "أوراسكوم".
وسجل رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة خلال جلسة اليوم /الخميس/ خسارة قدرها نحو 8ر4 مليار جنيه ليرفع خسائره فى جلستي اليوم وأمس إلى 2ر9 مليار جنيه، منهيا الأسبوع عند مستوى 9ر361 مليار جنيه، وبلغ حجم التداول الكلي بالسوق 4ر391 مليون جنيه.

وهبط مؤشر البورصة الرئيسي /إيجي إكس 30/ بنسبة 08ر2% ليصل إلى 21ر5207 نقطة وهو أدنى مستوى له في 3 أشهر، وذلك تأثرا بالهبوط الحاد الذي سجله سهم أوراسكوم للإنشاء صاحب الوزن النسبي الأكبر بالمؤشر.
وكانت الخسائر أقل حدة على صعيد مؤشرات السوق الثانوية، ليتراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة /إيجي إكس 70/ بنسبة 11ر0% ليصل إلى 15ر456 نقطة، فيما تراجع مؤشر /إيجي إكس 100/ الأوسع نطاقا بنسبة 99ر0% لينهي الأسبوع عند مستوى 09ر758 نقطة.

وقال وسطاء بالبورصة - لوكالة أنباء الشرق الأوسط - "إن أزمة ضرائب أوراسكوم خيمت على أداء السوق خلال تعاملات اليوم خاصة في ظل عمليات البيع المكثفة من المستثمرين الأجانب على السهم، والتى دفعت به إلى تسجيل أدنى مستوى له في أربعة أشهر ليبلغ نحو 222 جنيها قبل أن يتحسن نسبيا عند الإغلاق مسجلا 228 جنيها.
وفقد سهم أوراسكوم للإنشاء والصناعة خلال إسبوعين ما يقرب من 20% من قيمته وذلك منذ الإعلان عن منع رئيس مجلس إدارتها ناصف ساويرس من السفر على خلفية تهرب الشركة من دفع ضرائب متأخرة عن بيعها قطاع الأسمنت بها عام 2007 بقيمة 71 مليار جنيه دون أن تسدد ما عليها من ضرائب للخزانة العامة للدولة، فيما ترى الشركة أنها استفادت من قانون الإعفاء الضريبي بالقيد فى البورصة.

وقالت مروة حامد مدير إدارة التنفيذ بشركة وثيقة لتداول الأوراق المالية "إن سهم أوراسكوم للإنشاء شهد اليوم عمليات بيع مكثفة وعشوائية بدت وكأنها تهدف إلى الضغط على السهم والذي يؤثر بدوره على السوق نظرا لوزنه النسبي الكبير فى المؤشر".
وأشارت إلى أن هناك شائعات تتردد بالسوق حول أن هذه المبيعات تهدف إلى الضغط على البورصة وبالتالي الضغط على الحكومة في إطار المفاوضات بين مصلحة الضرائب والشركة لحل أزمة التهرب الضريي للشركة مما زاد من عمليات البيع على السهم من مستثمرين أفراد.

ومن جانبه، اعتبر محمد رشدي العضو المنتدب بشركة النوران لتداول الأوراق المالية أن المبيعات المكثفة من المستثمرين على سهم أوراسكوم للإنشاء تأتي بسبب مخاوف ثبوت تورط الشركة فعليا وتهربها الضريبي مما سيفرض عليها دفع المبالغ المستحقة عليها، والتى قد تصل إلى 14 مليار جنيه أو أقل، مما يعني أن إجمالي حقوق المساهمين فى الشركة سينخفض، وبالتالي تقييم الشركة سيتراجع بنسب ملحوظة.

ورأى الدكتور معتصم الشهيدي خبير أسواق المال أن هناك مخاوف من وصول المفاوضات بين الشركة ومصلحة الضرائب إلى طريق مسدود، وهو ما سيجعل المسلك القضائي الحل النهائي ما سيترتب عليه الكثير من الأوضاع السلبية على الشركة وأبرزها وقف عملية الاستحواذ من قبل شركة "أوراسكوم.إن.في" الهولندية بجانب التداعيات القانونية الأخرى.
فيما قللت مروة حامد من تداعيات ثبوت تهرب الشركة الضريبي وإلزامها بدفع 14 مليار جنيه، مشيرة إلى أن أخر تقييم صدر حول الشركة تجاوزت قيمته 70 مليار جنيه بسعر 337 جنيها للسهم، مما يعني أن خفض قيمة الشركة بنسبة 20% وهو ما يعادل قيمة الضرائب المستحقة عليها، فإن تقييم سهمها سيتراجع إلى مستوى ما بين 275 إلى 280 جنيها وهو تقريبا سعر عرض الشراء الذي تقدمت به الشركة الهولندية للاستحواذ على أسهم الأقلية فيها.

واعتبرت أن الهبوط الحاد لسهم الشركة اليوم إلى قرب مستوى 220 جنيها يعد هبوطا غير مبرر، داعية المستثمرين خاصة الأفراد إلى عدم البيع عند الأسعار الحالية لأن قيمة أسهمها سترتفع سواء فى حال ثبوت التهرب الضريبي على الشركة أو لا.
وأوضحت أن أسهم كبرى أخرى سجلت تراجعات ملحوظة منها البنك التجاري الدولي، وأوراسكوم تليكوم، وطلعت مصطفى القابضة، وعامر جروب، وحديد عز، مشيرة إلى أن أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة وأسهم المضاربات كان أفضل حالا.

واصلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعها الحاد لليوم الثاني على التوالي، متاثره بتزايد حدة الأوضاع الاقتصادية المضطربة التى تشهدها البلاد، فضلا عن تصاعد تداعيات أزمة "أوراسكوم للإنشاء" ومصلحة الضرائب بشأن خلاف ضريبى عن إحدى الصفقات منذ 7 سنوات.
وانخفض المؤشر الرئيسي "اى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 2.08% تعادل 110.42 نقطة ليصل إلى مستوي 5207.21 نقطة وهو أدني مستوي منذ 16 ديسمبر الماضي، اى منذ 3 أشهر تقريبا.
وانخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "اى جى أكس 70"، بمقدار 0.11% تعادل 0.48 نقطة ليصل إلى مستوي 456.15 نقطة. فيما تراجع المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الأسهم المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 0.99% تعادل 7.58 نقطة ليصل إلى مستوي 758.09 نقطة.

البورصة المصرية اليوم - التعليق على السوق جلسة 13/3/2013

السوق من وجهه نظرى وللمره العاشره على التوالى تصريفيا حيث انه بعد كسر منطقه 5500 اصبح هابطا فى الاجل القصير واى ارتداده فى الاتجاه العام الهابط تستغل فى البيع لمن هو بداخل السوق بالفعل الاترداده قد تمتد كما اوضحت سابقا الى مستوى 5400 : 5450 تقريبا ...

طالما اتخذ السوق هذا الاتجاه الهابط اذا القرار هو استغلال الارتدادات فى البيع والانتظار لتكوين قاع اقل من القاع السابق تكوينه عند 5240 تقريبا او الثبات عندها والقاع التالى له سيكون عند منطقه دعم 5150 تقريبا ..

ان حدث اى تغير جوهرى فى السوق يدعونى للتصريح بقول انه يمكن الشراء الامن لابد من وجود شرطان اولهما تجاوز حدود منطقه 5505 وبحجم تداول يزيد على 400 مليون هنا يمكن الحكم على ان السوق قد عدل مساره ...


مشتريات المؤسسات المصرية تدفع "البورصة" لتتجاوز مستوي الـ5400 نقطة

دعم ارتفاع السوق الاتجاه الشرائى للمصريين بعد ان حققو مشتريات بقيمة 251.547 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 226.845 مليون جنيه بصافى شرائى 24.7 مليون جنيه، فيما اتجهت تعاملات العرب والأجانب نحو البيع بصافى بيعي 14.846 مليون جنيه و 9.854 مليون جنيه على الترتيب.

استحوذت المؤسسات على 54.25% من التعاملات، واتجهت تعاملات المصريين منهم نحو الشراء، فيما استحوذ الافراد على 45.74% واتجهت تعاملات الاجانب والعرب منهم نحو الشراء.

ارتفعت مؤشرات البورصة المصرية بنحو جماعي لدى نهاية تعاملات جلسة يوم ،الاثنين، وزاد مؤشرها الرئيسي "أى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 0.16% تعادل 8.39 نقطة ليصل إلى مستوي 5403.37 نقطة متجاوزاً مستوي الـ5400 نقطة.

وزاد مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "اى جى أكس 70"، بمقدار 0.87% تعادل 4.03 نقطة ليصل إلى مستوي 465.04 نقطة. وارتفع المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الأسهم المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 0.52% تعادل 4 نقطة ليصل إلى مستوي 780.25 نقطة.


"الإنشاء" يكبد البورصة 7 مليارات جنيه خسائر فى أسبوع


تراجعت مؤشرات البورصة المصرية بنحو جماعي خلال تعاملات الأسبوع الجاري، وانخفض مؤشر "أى جى اكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، بمقدار 2.26% تعادل 123.84 نقطة ليهوي من مستوي 5489.46 نقطة مغلقاً عند 5365.62 نقطة.

وانخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "اى جى أكس 70"، بمقدار 3.04% تعادل 14.32 نقطة ليهوي من مستوي 471.22 نقطة مغلقاً عند 456.9 نقطة.

وهبط المؤشر الأوسع نطاقاً "اى جى أكس 100"، الذى يضم الأسهم المكونة لمؤشري "اى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 3.17% تعادل 25.26 نقطة ليغلق عند 771.29 نقطة مقابل 796.55 نقطة.

وفقد رأس المال السوقي للأسهم المقيدة خلال الأسبوع الجاري مايقرب 7 مليارات جنيه من ليسجل 367.22 مليار جنيه مقابل 374.2 مليار جنيه بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي.

وعزي وسطاء فى السوق التراجعات الحادة للسوق نتيجة تخوف المستثمرين الأجانب من القضايا التى تلاحق كبار رجال الأعمال فى مصر، خاصة بعد القرار الخاص باحالة قضية "أوراسكوم للإنشاء" للنيابة بتهمة التهرب الضريبي من دفع 14 مليار جنيه ضريبة على صفقة بيع شركة أوراسكوم بيلدنج لشركة لافارج الفرنسية.

يأتى هذا الانخفاض بضغط واضح من التراجعات الحادة للأسهم القيادية وعلى رأسها سهم البنك "التجاري الدولي- مصر"، اكبر البنوك المقيدة من حيث القيمة السوقية، بعد ان سجل انخفاضاً قدره 6.69% ليهوي من مستوي 33.95 جنيه مغلقاً عند 31.68 جنيه.


"البورصة" تهوي إلى أدني مستوياتها فى شهرين

أنهت مؤشرات البورصة المصرية تعاملات جلسة يوم ،الثلاثاء، منتصف تعاملات الأسبوع، على هبوط حاد، وانخفض مؤشرها الرئيسي "اى جى أكس 30"، إلى ادني مستوياته فى شهرين ونصف، بعد ان تراجع بمقدار 2.49% تعادل 133.92 نقطة ليصل إلى مستوي 5241.2 نقطة مغلقاً أسفل مستوي الـ5300 نقطة.

وتراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "أى جى أكس 70"، بوتيرة أقل بلغت 1.26% او مايعادل 5.77 نقطة ليصل إلى مستوي 450.98 نقطة.

وانخفض المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الشركات المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 1.35% تعادل 10.39 نقطة ليصل إلى 761.54 نقطة.

واتجهت تعاملات الأجانب والعرب نحو البيع بعد ان حققو صافى بيعي بقيمة 33.9 مليون جنيه و 3.714 مليون جنيه على الترتيب، فيما اتجهت تعاملات المصريين نحو الشراء بعد ان حققو مشتريات بقيمة 225.964 مليون جنيه مقابل مبيعات بقيمة 188.349 مليون جنيه بصافى شرائى 37.615 مليون جنيه.

استحوذ الافراد على النسبة الأكبر من التعاملات بنحو 51.8% واتجهت تعاملات المصريين والأجانب منهم نحو البيع، فيما استحوذت المؤسسات على 48.19% واتجهت تعاملات الأجانب والعرب منهم نحو البيع.

تباين أداء مؤشرات البورصة فى بداية جلسات الأسبوع

شهدت مؤشرات البورصة المصرية تبايناً فى أدائها لدي نهاية تعاملات جلسة يوم ،الأحد، بداية جلسات الأسبوع، وعوض المؤشر الرئيسي "أى جى أكس 30"، الذى يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة، خسائره الصباحية ليسجل ارتفاع بمقدار 0.22% تعادل 11.97 نقطة لدي نهاية التعاملات ليصل إلى مستوي 5501.43 نقطة متجاوز حاجز الـ "5500" نقطة.

وخسر مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "اى جى أجس 70"، بمقدار 0.04% تعادل 0.20 نقطة ليصل إلى مستوي 471.02 نقطة، فيما هبط المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، الذى يضم الأسهم المكونة لمؤشري "أى جى أكس 30 و 70"، بمقدار 0.39% تعادل 3.07 نقطة ليصل إلى مستوي 793.48 نقطة.

سجلت قيمة التداول على الأسهم مايقرب من 231.747 مليون جنيه بتداول 94.224 مليون سهم من خلال أكثر من 13 الف صفقة منفذة، فى حين بلغت القيمة الإجمالية للسوق متضمنه المتعاملون الرئيسيون وسوق نقل الملكية 1.115 مليار جنيه بتداول 95.891 مليون سهم من خلال 13,4 الف صفقة منفذة، وبلغ رأس المال السوقي 374.351 مليار جنيه.


التعليق على السوق

جلسة متوقعة من حيث الكسر " المتعمد " فى اولها لمستوى الدعم 5500 ثم العودة والاغلاق فوقه بارتفاع 12 نقطة واغلاق 5501 مع تعرييض ........ الإغلاق اعلى المستوى المذكور هو بمثابة طوق النجاة التى يتعلق بها السوق فى محاولة منه لالتقاط الانفاس بارتدادة ولو بسيطة من بعد طول هبوط واحمرار مبالغ فيه

لم يختلف اداء كيس 70 عن اخيه ال30 وان كان الفارق فقط فى ان ال 70 اغلق محايدا " ربع نقطة احمر " ولكنه ايضا فوق الدعم المحدد سلفا 470 .
عموما
جلسة اليوم تعتبر وقفة للسوق او هدنة بين البائع والمشترى حيث ظهر بها بعض الفتوات ومعظمهم من القيادات امثال تليكوم واتصالات والعز وسوديك وهيرمس واخذوا المبادرة هذه المرة من البائع وتفوقوا عليه ولو بجولة واحدة مما يضفى على السوق بريقا من امل فى ان المشترى بدأ بالظهور فى القيادات ولكنه فقط يتحسس موقع قدميه ولن يدخل بقوة لانه يعلم مدى تردى الاوضاع والاحداث السلبية على الساحة مما يجعله يؤثر التجميع بهدوء وبدون تسرع واعتقد ان استمرار تواجد المشترى غدا مع انتشاره فى اسهم اكثر سيكون له مردودا افضل ان شاء الرحمن .


تباين أداء مؤشرات البورصة خلال فبراير.. و"EGX30" يتراجع 2%

تباين أداء مؤشرات البورصة المصرية لدي نهاية تعاملات شهر فبراير الجاري، حيث انخفاض مؤشر الثلاثين الكبار "أى جى أكس 30" بأكثر من 2% او مايعادل 117 نقطة ليهوي من مستوي 5606.49 نقطة مغلقاً عند 5489.46 نقطة.

فيما سجل مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "اى جى أكس 70" أداء مغايراً بعد ان نجح فى الصعود بأكثر من 1.2% تعادل 5.68 نقطة ليقفز من مستوي 465.54 نقطة مغلقاً عند 471.22 نقطة. أما المؤشر الأوسع نطاقاً "أى جى أكس 100"، فسجل صعوداً طفيفاً لم يتجاوز الـ0.8% تعادل 6.36 نقطة ليقفز من 790.19 نقطة مغلقاً عند 796.55 نقطة.

وخسر رأسمال السوقي للأسهم المقيدة خلال فبراير مايقرب من 2.7 مليار جنيه ليسجل 374.2 مليار جنيه مقابل 376.9 مليار جنيه.

وقال محسن عادل، نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل و الاستثمار، ان تعاملات شهر فبراير شهدت تذبذبا في اطار نطاق عرضي هابط مع تباين في اداء مؤشرات البورصة التي واجهت ضغوط بيعية ضعيفة وسط استمرار الشراء الانتقائي للمستثمرين الاجانب مما ساهم في تحجيم خسائر المؤشرات مع ظهور تحفز للقوي الشرائية في السوق للاستمرار في المشتريات الانتقائية.

أوضح ان السوق تجاوز مقترح الحكومة المصرية بفرض رسم دمغة علي التعاملات بالبورصة بواقع واحد في الالف، مضيفاً أن السوق تواجه أيضا ضغوطا من الضرائب المزمع فرضها في إطار برنامج الإصلاح الاقتصادي الجديد.

اكد ان هناك تراجع في الشهية البيعية للمتعاملين بصورة عامة فهناك محاولة لاقتناص الصفقات من السوق حتى الآن عند المستويات السعرية الحالية للاستفادة من الانخفاضات السعرية مشيرا الي ان احجام التداولات لازالت تدور حول نفس مستوياتها مما يعكس استمرار الحذر الاستثماري.

و قال عادل ان "السوق امتازت بعدم وجود ضغوط بيع كبيرة" وأضاف انه من المفترض أن تكون هذه علامة ايجابية. لكن السوق لاتزال ضعيفة و ما دعمها هو مستويات الدعم القوية المستقرة بالقرب منها بالاضافة الي المشتريات الانتقائية التي تظهر عند انخفاض الاسعار موضحا إن محافظة السوق على مستويات دعمها الحالية يعد نقطة ايجابية مضيفا ان إقبال المستثمرين الأجانب شكل المحرك الرئيسي للسوق مع نشاط لتعاملات المؤسسات نسبيا فيما مالت الافراد بصورة اجمالية علي مدار التعاملات موضحا إن التحرك العرضي المائل للهبوط هو المتحكم في السوق بسبب عدم الاستقرار السياسي والاقتصاديو عدم ظهور محفزات شرائية .

اوضح نائب رئيس الجمعية المصرية لدراسات التمويل و الاستثمار ان اقتراب المؤشرات من نقاط دعم رئيسية علي المدي القصير قد يحفز السوق لارتدادات تصحيحية قصيرة المدي و اضاف قائلا " الجميع يريد الاطمئنان أولا على مستقبل البلاد السياسي والاقتصادي قبل أن يضخ استثمارات جديدة " موضحا ان استقرار الاوضاع داخل السوق سيرتبط في الاساس باستقرار الاوضاع في الشارع السياسي المصري فالسوق يتعطش خلال الفترة الحالية لظهور انباء جديدة او حدوث استقرار سياسي يمهد لحراك اقتصادي يحفز السيولة علي العودة مرة اخري كقوة محركة للتعاملات .