مصر تتمتع بسوق ضخم يسمح بحجم أعمال كبير
اشار تقرير المنتدي الاقتصادي العالمي حول التنافسية الدولية ان مصر تتمتع بسوق ضخم يسمح بالاعمال ذات الحجم الكبير بسبب وجود قطاع خاص متطور يسمح بالإدارة السليمة, وبسبب وجود بنية تحتية مرضية, كما احتلت مصر المرتبة الحادية والثمانين في ترتيب الدول الاقتصادية المنافسة في العالم, وتصدرت دولة قطر قائمة الدول العربية في المرتبة التنافسية العالمية بحصولها علي المركز السابع عشر الذي مكنها من احتلال مكانة بين الدول العشرين الاوائل في تصنيف المنتدي الاقتصادي العالمي. وإك
وتأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الـ21 ويشير التقرير إلي اسواق المملكة الفاعلة. ثم تحتل دولة الامارات العربية المتحدة المركز الـ25 متراجعة مركزين بسبب مواجهتها عام اقتصاديا صعبا, ويذكر التقرير ان الامارات العربية المتحدة تحتل هذا المركز بسبب الاستثمارات في البنية الاساسية واختراق جيد للتكنولوجيا الجديدة ووجود سوق فاعل للغاية.
واحتلت سويسرا المركز الأول في تقرير التنافسية العالمية لهذا العام.
ويحلل التقرير موقع كل دولة من مؤشرات متعددة منها فاعلية السوق والتكنولوجيا الحديثة والبنية التحتية والعمالة وعمل المرأة والتعليم إلي آخر هذه المؤشرات.
كما كشف تقرير تراجع الولايات المتحدةمن النقاط الثلاث الأولي في ترتيب الدول الاقتصادية المنافسة في العالم متأثرة بالديون الضخمة وتضاؤل الثقة في مؤسساتها العامة, ووفقا للتقرير السنوي, جاءت الولايات المتحدة في المرتبة الرابعة لهذا العام بعد ان حصلت علي المركز الثاني العام الماضي بينما حافظت سويسرا علي ترتيبها في المركز الأول, وجاءت السويد وسنغافورة في المركز الثاني والثالث والمانيا في المركز الخامس.
وافاد التقرير ان عددا من نقاط الضعف الكثيرة في الاقتصاد الأمريكي, وتراجع ثقة الشعب في الساسة هي التي ادت إلي تراجع مرتبة الولايات المتحدة علي مدي العامين الماضيين, واشار إلي ان مجموعات الاعمال الأمريكية لاتزال تشعر بالقلق ازاء قدرة الحكومة علي الحفاظ علي علاقاتها مع القطاع الخاص وتري في انفاق امريكا لمواردها ما هو إلا اسراف, وعلي الرغم من وصول الشركات الأمريكية إلي مرحلة متطورة للغاية فإن مستوي المؤسسات العامة الأمريكية تراجع من المرتبة إلي34 إلي المرتبة الـ40 علي مستوي139 دولة, كما تراجعت الولايات المتحدة هذا العام من المرتبة الـ39 إلي المرتبة الـ55 علي مستوي الدول المعنية باعداد التقارير والمراجعة, ولاتزال تأتي في الخلف عل مستوي الدول المستقر اقتصادها كليا فقد حصلت علي المركز الـ87 هذا العام لكن مع تحسن طفيف في مستواها بعد ان جاءت في المركز الـ93 العام الماضي.
وقد طالب التقرير بطرح استراتيجية للخروج من حجم ديون الحكومة الأمريكية لتحسين القدرة علي المنافسة.
وتأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الـ21 ويشير التقرير إلي اسواق المملكة الفاعلة. ثم تحتل دولة الامارات العربية المتحدة المركز الـ25 متراجعة مركزين بسبب مواجهتها عام اقتصاديا صعبا, ويذكر التقرير ان الامارات العربية المتحدة تحتل هذا المركز بسبب الاستثمارات في البنية الاساسية واختراق جيد للتكنولوجيا الجديدة ووجود سوق فاعل للغاية.
واحتلت سويسرا المركز الأول في تقرير التنافسية العالمية لهذا العام.
ويحلل التقرير موقع كل دولة من مؤشرات متعددة منها فاعلية السوق والتكنولوجيا الحديثة والبنية التحتية والعمالة وعمل المرأة والتعليم إلي آخر هذه المؤشرات.
كما كشف تقرير تراجع الولايات المتحدةمن النقاط الثلاث الأولي في ترتيب الدول الاقتصادية المنافسة في العالم متأثرة بالديون الضخمة وتضاؤل الثقة في مؤسساتها العامة, ووفقا للتقرير السنوي, جاءت الولايات المتحدة في المرتبة الرابعة لهذا العام بعد ان حصلت علي المركز الثاني العام الماضي بينما حافظت سويسرا علي ترتيبها في المركز الأول, وجاءت السويد وسنغافورة في المركز الثاني والثالث والمانيا في المركز الخامس.
وافاد التقرير ان عددا من نقاط الضعف الكثيرة في الاقتصاد الأمريكي, وتراجع ثقة الشعب في الساسة هي التي ادت إلي تراجع مرتبة الولايات المتحدة علي مدي العامين الماضيين, واشار إلي ان مجموعات الاعمال الأمريكية لاتزال تشعر بالقلق ازاء قدرة الحكومة علي الحفاظ علي علاقاتها مع القطاع الخاص وتري في انفاق امريكا لمواردها ما هو إلا اسراف, وعلي الرغم من وصول الشركات الأمريكية إلي مرحلة متطورة للغاية فإن مستوي المؤسسات العامة الأمريكية تراجع من المرتبة إلي34 إلي المرتبة الـ40 علي مستوي139 دولة, كما تراجعت الولايات المتحدة هذا العام من المرتبة الـ39 إلي المرتبة الـ55 علي مستوي الدول المعنية باعداد التقارير والمراجعة, ولاتزال تأتي في الخلف عل مستوي الدول المستقر اقتصادها كليا فقد حصلت علي المركز الـ87 هذا العام لكن مع تحسن طفيف في مستواها بعد ان جاءت في المركز الـ93 العام الماضي.
وقد طالب التقرير بطرح استراتيجية للخروج من حجم ديون الحكومة الأمريكية لتحسين القدرة علي المنافسة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق